الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
تَغَطَّو يَابَنَاات الْمُعَرَّس بَيْدَخَل.. عَباارَة دَائِمْاا مَاتَتكرَر فِي الاعَرااس وَالِحْفَلّاات
لِتَرْقُص أَخُواات الْمُعَرَّس وَأُمُّه وَهُو جَاالِس بِجْاانِب زَوْجَتِه
هَل دَخَل أَحَد مِنْكُم فِي زُوااجَه الَى الَصَاالَة اماام الْحَرِيم
وَهَل هُنَااك مِن يَفَعَلُهَاا وَمَن لاايَفَعَلُهَاا ..
وَمَاارَأَيْكُم فِي دُخُوْل الْعرِسْاان الَى الَصَاالَة
الْبَعْض يَقُوْوُل انَاا لاارْضَى عَلَى زَوْجَتِي وبَنَااتي ان يَكُن فِي عُرْس يَدْخُل فِيْه الْمُعَرَّس الَيُّهَاا
وَالْبَعْض لاايَعاارْض
مِن يَقُوْل لُاا
نَسِي ان زَوْجَتِه وبَنَااتُه يُذْهِبْن الَى السُووّق وَالَى الَامَااكِن العاامة الْمَوْجُوْد بَهْاا عَشْرَاات الَرِجَاال
فِي حِيْن ان الَصَاالَة بَهْاا رَجُل وَااحد وَيَكُوْن مَشْغُولاا مَع عرُووسِه
هَل تُؤَيِّدُون الْدُّخُوْل الَى الَصَاالَة ..
وَسلاامَّتِكُم